في إحدى المزارع البعيدة، كان هناك حصان قوي يُطلق عليه الجميع رمح الريح .. على مدار سنوات، كان هذا الحصان رمزًا للعطاء، يحرث الحقول وينقل المحاصيل ويجر العربات بثبات لا يهتز، كان الجميع يتغنى بقدرته وبراعته، وأصبح جزءاً لا يتجزأ من حياة المزرعة.