بادر سيــف تسللت بين أصابعي كسمكة متملصة من لغة المسافات و الروح و النظرات عرجت نحو المراغ و إشارات البياض زنزانة الصمت نارها من رمل، تخور تجوش رخيمية الظل و العثرات تتنفس هوى الأشجان و خطى القبرات قالت: الورد للموتى لينعش مجالاتهم والدعوات وقفت أمام مرآتها مهشمة الحواف فرثغرها إلى كم بنفسجة،توسد وجهها حافة الغيب […]
ظهرت المقالة بيـــان الغجر أولاً على جريدة التآخي.