فاضل ميراني* كلما حلت ذكرى رحيلك، كلما عادت تلك المشاهد الاليمة المحيطة بنا، لم يكن يخففها الا الايمان بالله و بشعبنا و حزبنا للوفاء بالامانة. لم نكن لنقول و لن نقول غير ما يرضي الله تسليما بالقضاء لرحيلك، و نحتسبك عنده في عباده و جنته. لم تذهب اتعابك سدى، فكل جهد بذلته في عملك داخل […]

ظهرت المقالة عزيزنا ادريس سلاما لنفسك أولاً على جريدة التآخي.