صبحي مندلاوي في مثل هذا اليوم، قبل ستةٍ وأربعين عامًا، أغمض الزعيمُ الخالدُ ملا مصطفى بارزاني عينَيْه على دنيا لم تكن عادلةً بحقه، لكنه ترك وراءهُ أمّةً تحملُهُ في قلوبِها، وتاريخًا من النضالِ لا تمحوهُ السُّنون. لم يكن قائدًا عاديًّا، بل كان روحًا تسري في شرايينِ الجبال، وصوتًا يترددُ صداهُ في كلِّ بيتٍ كورديٍّ، وصرخةَ […]

ظهرت المقالة البارزاني الخالد .. رحيل الجسد وبقاء الروح في وجدان الأمة أولاً على جريدة التآخي.