حين نشر أحد ألأصدقاء :  (( حياتكُما معاً مِثلهُما  الوردُ والماء , إن التقيا تَبسَّما ..والشوقُ بينَ اضلُعهما سَما .. وان افترقا ذبُلا وتَحطَّما وتَألم .. فان كُنتُما ؟ .. فلا تكتُما ..فاجملُ احاديث الهَوى ان تتَكلما  )) , وددت أن أثني , وأزيد , فكتبت هذه المقامة . كيف الكلام ؟ ومازال السمك لا يدركُ نوايا ... اقرأ المزيد