بعد ترقب من قبل, السيد محمد باقر الحكيمي قدس سره, لتحديد الوقت المناسب بدخول العراق, لزوال نظام الطاغية, استقر رأيه على مغادرة, جمهورية إيران الإسلامية, بالرغم من مطالبة الكثير من المحبين, بالتريث لحين استقرار الوضع الأمني, ولكن حرصه كقائد أًملى عليه, اتخذ القرار والعودة للوطن. حينها بدأت مرحلة جديدة في حياة السيد الحكيم, واستقراره في ... اقرأ المزيد