الذي لا يتمكن من حماية مدينته , لا أحد ينوب عنه في حمايتها , والذين يطالبون الآخرين بالحفاظ على معالم مدينتهم , يقدمون بطاقات دعوة لغيرهم لتدميرها. المدن بأبنائها , وبأهلها , فإذا لم يغاروا عليها , لا يوجد غيرهم مَن يغار عليها. فلماذا ينهمك أبناء المدينة بالمطالبة , ولا يعكفون على العمل بالجد والإجتهاد ...
اقرأ المزيد