ياس السعيديمات الصهيل سريعًا في الميادينِوالليل أنَّ لذكراهم كمطعونِ وأنتِ وحدكِ تُحصين الجراح بهموتطعمين السبايا سورة التينِ وتنظرين إليهم مُطْفَئِين وَهُمْنورٌ وٱدمُ بين الماء والطينِ مذ قال( هذا صراط) سار سائرهموقال( نحن) فكانوا نقطةَ النونِ كنتِ الثباتَ وكان الكون مرتبكًامثل ارتباك الرؤى في رأس مجنون تسقين أطفالهم دمعًا وكم ظمئواوالنهرُ أقربُ من دمع المساكينِ ترين …
The post مات الصهيل appeared first on صحيفة المراقب العراقي.