عباس الخزاعي دعنا نموت فلا موتٌ يشرّفنا الّا كهذا يطيبُ الموتُ لو كانا تجلجلَ الثأرُ في وجدانِنا فرحاً للهِ كيف يهزّ الثأرُ  وجدانا نصرٌ من الله زانَ الارض مطلعهُ نفسي فداء الذي للفتح وافانا كجدِّهِ السبطِ لم يبدأ قتالَهُمُ حتى تمادوا فكان السيف عنوانا فاهنأْ هنية… نصر الله.. من رحلوا الصادقُ الوعدُ ألقى اليوم برهانا …

The post نصر الله والرضوان appeared first on صحيفة المراقب العراقي.