بقلم: سفيان بن مصطفى.. ليس هناك من أمة تقطع سيوفها وتنحر جيادها كأمة العرب، ليس من أمة تبيع نصرها ومجدها وتشتري الذل والهوان والتطبيع مع العدو كأمة العرب، أي أمة عربية دون دمشق، أي أمة عربية تسودها وتقودها عواصم البترودولار وليدة خرائط سايكس بيكو وسان ريمو وما بعدها، أي أمة تبيع شامها بلا ثمن؟ إن …
The post وداعا دمشق appeared first on صحيفة المراقب العراقي.