الشايب والكرماني مرتضى التميمي يدقّ بابَ عيوني دمعُ ذاكرتي فأفتحُ البابَ كي أستقبلَ الزائرْ أهديه كلَ مناديلي فيرفضها لأن حزنَ النوايا يكسرُ الخاطرْ وكم تخفّى عن الخدّ الذي حُفرت فيه التذاكرُ  من ماضٍ ومن حاضرْ وأن تذكرةً للحزنِ تسحبني من ياقتي كي يرى ماذا بها الشاعرْ قرأت إسماً بوجهِ القلبِ مرتسماً حروفه تبعثُ الأحزانَ في …

The post ذكرى استشهاد العظيمين appeared first on صحيفة المراقب العراقي.