لا يترك الرئيس الأميركي جو بايدن وراءه إرثاً حميداً في مجال السياسة الخارجية. فقد شابت ولايته الرئاسية اضطرابات في مناطق عدة، مثل الانسحاب الكارثي من أفغانستان، بينما تواصل روسيا توغلها في أوكرانيا من دون أي رادع، ولا تلوح نهاية في الأفق للصراعات المستعرة في الشرق الأوسط.