تُعد القضية الفلسطينية واحدة من أكثر القضايا تعقيدًا وحساسية في التاريخ الحديث، حيث أثارت صراعاتها المستمرة اهتمامًا عالميًا واسعًا وساهمت في تشكيل السياسات الإقليمية والدولية. في خضم هذه التحديات، تلعب الدبلوماسية الأردنية، بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني، دورًا حاسمًا في السعي نحو تحقيق السلام والاستقرار، وهو ما أكده الممثل الأعلى للسياسة الخارجية والأمن في الاتحاد الأوروبي، السيد جوزيف بوريل، الذي أشاد بالجهود الملكية المتميزة خلال الأزمة الأخيرة في غزة.