ذكرت صحيفة "HABERTURK" التركية أن أسماء الأسد تقدمت بطلب طلاق إلى محكمة روسية، بجانب طلب إذن خاص لمغادرة موسكو، ومن المتوقع أن يتضح في المستقبل القريب ما إذا كانت أسماء ستعود إلى لندن أم ستبقى في موسكو في وضع غير مستقر.