مع اقتراب النمسا من تشكيل أول حكومة بقيادة اليمين المتطرف منذ الحرب العالمية الثانية، يبدو أن الصراع الأهم بين فيينا وبروكسل لن يتمحور حول تعاطفها مع روسيا أو خطابها المناهض للمهاجرين، وبدلًا من ذلك، يتمحور التوتر حول الإنفاق العام.