فرضت الولايات المتحدة أقسى العقوبات حتى الآن على قطاع النفط والغاز الروسي كجزء من الإجراءات الأخيرة لإدارة بايدن في النزاع الأوكراني، بهدف تعزيز موقف كييف وإدارة ترامب المقبلة في محادثات وقف إطلاق النار المتوقعة قريبًا، وفقًا لتقرير نشرته وكالة رويترز في 10 يناير 2025.