أحدثت حرب كلامية عبر الإنترنت تشمل نائبًا هنغاريًا في البرلمان الأوروبي، والمفوض الأوروبي السابق لشؤون الشؤون الرقمية، والمعلومات المضللة حول قدرة الاتحاد الأوروبي على التدخل في الانتخابات.