أن يكون النادي الفيصلي مادة دسمة للشارع الرياضي والإعلام المحلي والعربي والآسيوي، بفضل إنجازاته واسمه وهيبته وتاريخه ورجالاته، فهذا أمر منطقي وليس جديدا، لأن الاسم له وقعه، والإنجازات تتحدث وحدها، والتاريخ الذي بدأ منذ العام 1932، يشفع لأن يكون الفيصل