عكس القصف الأميركي في سورية بعد سقوط النظام قلقا غربيا من مرحلة ما بعد الأسد، مع تصاعد المخاوف من استغلال الجماعات المتطرفة الفراغ السياسي لبناء نظام ديني متشدد في البلاد.