على مدار سنوات طويلة من النزاعات، عاش القطاع السياحي حالة غير مستقرة نتيجة التأثيرات المدمرة لانعدام الأمن والاستقرار في المنطقة، والذي كان يخوف السائحين الغربيين من المنطقة برمتها، ويحد من رغبة الأفواج السياحية في القدوم إلينا.