خلال ولايته الأولى في المنصب، طبق الرئيس الأميركي دونالد ترمب أسلوبه الخاص في الدبلوماسية مع خصوم واشنطن، فأعلن صداقته العلنية مع روسيا وكوريا الشمالية بينما مارس على نحو منفصل ضغوطاً على الصين وإيران.