يدخل الرئيس المنتخب البيت الأبيض وقد عصف برأسه الغرور بسبب الدور الذي لعبه في التوصل إلى وقف إطلاق النار في غزة. ولا شك في أن حلفاءه وأعداءه حول العالم يخططون الآن لاستغلال غروره ونقاط ضعفه. فهل يفاجئ دونالد ترامب العالم ويسعى إلى إحلال السلام في أوكرانيا؟