لطالما ارتبط شهر يناير بارتفاع معدلات الطلاق، لكن الدراسات الحديثة تكشف أن الأمر أكثر تعقيدًا مما يبدو. ففي حين يعتبره البعض شهر الانفصال، قد يكون في الواقع مجرد محطة في رحلة مليئة بالتغييرات والتأمل في العلاقات.