لا أَعْرِف إِنْ كانَ هُناكَ أَيَّ دافعٍ لَدَيَّ يَجعل من إلقاء التّحية عليك عَمَلاً تَفْرِضه كياسة المُخاطبة، واللباقة وآداب الحديث،.. فمنذُ تَوَلّيك الرِّئاسة الأمريكية، يا سيِّد "ترامب"، ألحقت بالغ الأذى المعنوي والمادي بشعبي المظلوم والمكلوم....