رغم المآسي التي أحاطت بحياة مارلين مونرو، من طفولتها القاسية التي أمضتها بين منازل الرعاية، إلى بحثها الضائع عن والد لم تجده أبدًا، وحلمها الذي لم يتحقق بأن تصبح أمًا، وصولًا إلى علاقاتها العاطفية المعقدة، إلا أنها بقيت رمزًا خالدًا للجمال والأنوثة.