لم يتوقع الفتى الفلسطيني أحمد أبو سيف أن يتحول خروجه من السجون الإسرائيلية إلى لحظة مؤلمة تفوق في قسوتها معاناة الاعتقال والتعذيب، إذ فوجئ بمقتل والده ووقوع شقيقه بالأسر وإصابة شقيقه الآخر خلال الإبادة التي ارتكبتها إسرائيل بقطاع غزة.