كمن يجري وراء السراب، تلاحق مئات الأسر في منطقة السويمة بالبحر الميت، منذ عقود حلم العيش بطمأنينة في مساكن مهددة بالإزالة في أي وقت، كونها مقامة على أراضي خزينة، ويضطر ساكنوها للحصول على الخدمات