مئات المقاتلين الأردنيين، وآلاف المقاتلين الأجانب في سورية من دول إسلامية، في طريقهم إلى التجنيس وإعادة التوطين في سورية، وهؤلاء حاربوا مع دمشق الجديدة، ويعيشون في سورية منذ سنوات، وكانوا يتركزون في مناطق الشمال