وسط مشاهد الدمار والخراب التي تملأ قطاع غزة، يواجه آلاف الأطفال الأيتام مستقبلا مجهولا بعد أن فقدوا ذويهم في واحدة من أعنف الحروب التي شهدتها المنطقة.