طقوس رمضانية وعادات وقيم من التكافل الاجتماعي غابت دون رجعة عن أحياء الطفيلة وتجمعاتها السكانية، بفعل التكنولوجيا والتطور، وانتشار الفضائيات وعالم الإنترنت بفضاءاته الافتراضية، التى جزأت العلاقات الاجتماعية الطيبة، ولم يبق منها سوى ذكريات في وجدان البعض منا حتى ضاعت بهجة وبساطة رمضان وروحانياته العبقة بالرحمة والمغفرة.