القلعة نيوز-أكد رئيس مجلس النواب أحمد الصفدي، أن الأردن كان من أوائل الدول التي قدمت الدعم للمرأة في مختلف المجالات.
وأضاف الصفدي خلال ترؤسه جانبا من اجتماع عقده ملتقى البرلمانيات الأردنيات لمناقشة آلية عمل الملتقى في المرحلة المقبلة، اليوم الأحد، التزام المجلس بدعم أي نشاط يعزز دور المرأة الأردنية في المجتمعـ مشيرا الى أن المرأة الأردنية أثبتت كفاءتها في جميع المواقع التي شغلتها.
من جهتها، استعرضت رئيسة الملتقى، النائب تمارا ناصر الدين، برنامج عمل الملتقى، الذي يهدف إلى تعزيز التعاون مع مؤسسات المجتمع المدني المعنية بقضايا المرأة والأسرة.
وأوضحت أن البرنامج يرتكز على وضع خطة شاملة تتماشى مع أهداف التنمية المستدامة، مع التركيز على تمكين المرأة في جميع المجالات، مشيرة إلى إن البرنامج ينطلق من رغبة حقيقية في تحقيق الشراكة الفاعلة مع المؤسسات المعنية، بهدف معالجة القضايا والتشريعات المتعلقة بالمرأة والأسرة والطفولة، مع مراعاة خصوصية المجتمع الأردني وقيمه.
وأكدت أهمية مراجعة أهداف التنمية المستدامة المتعلقة بالمرأة، لا سيما الهدف الخامس من خطة 2030، الذي ينص على: "تحقيق المساواة وتمكين النساء"، مع التشديد على ضرورة تعزيز تمثيل المرأة في المناصب القيادية وتمكينها سياسيا واقتصاديا واجتماعيا.
وقدمت عضوات الملتقى مجموعة من المقترحات والملاحظات، من أبرزها: إجراء دراسات متخصصة وإطلاق مبادرات تهدف إلى تسليط الضوء على تمكين المرأة وتفعيل دور الملتقى في المجتمع، مؤكدن أن هذا التوجه يشكل محورا أساسيا في مسار التحديث السياسي في المملكة، الذي عزز حضور المرأة في مواقع صنع القرار.
. من جهتها، استعرضت رئيسة الملتقى، النائب تمارا ناصر الدين، برنامج عمل الملتقى، الذي يهدف إلى تعزيز التعاون مع مؤسسات المجتمع المدني المعنية بقضايا المرأة والأسرة.
وأوضحت أن البرنامج يرتكز على وضع خطة شاملة تتماشى مع أهداف التنمية المستدامة، مع التركيز على تمكين المرأة في جميع المجالات، مشيرة إلى إن البرنامج ينطلق من رغبة حقيقية في تحقيق الشراكة الفاعلة مع المؤسسات المعنية، بهدف معالجة القضايا والتشريعات المتعلقة بالمرأة والأسرة والطفولة، مع مراعاة خصوصية المجتمع الأردني وقيمه.
وأكدت أهمية مراجعة أهداف التنمية المستدامة المتعلقة بالمرأة، لا سيما الهدف الخامس من خطة 2030، الذي ينص على: "تحقيق المساواة وتمكين النساء"، مع التشديد على ضرورة تعزيز تمثيل المرأة في المناصب القيادية وتمكينها سياسيا واقتصاديا واجتماعيا.
وقدمت عضوات الملتقى مجموعة من المقترحات والملاحظات، من أبرزها: إجراء دراسات متخصصة وإطلاق مبادرات تهدف إلى تسليط الضوء على تمكين المرأة وتفعيل دور الملتقى في المجتمع، مؤكدن أن هذا التوجه يشكل محورا أساسيا في مسار التحديث السياسي في المملكة، الذي عزز حضور المرأة في مواقع صنع القرار.