بقلم د. حاكم الفلاحات
الاردن لنا
الأردن كان وسيبقى بقيادته الهاشمية والخيِّرين الغيورين النشامى خلف جلالته سيفًا مشرعًا في وجه كل مخططات التهجير والتوطين، كما سبق له حين اسقط صفقة القرن بحكمة وحنكة وحسن تصرف قيادتنا.
راية الكرامة التي كان بطلها جيشنا العربي خفاقة دائما بإذن الله، فهذا الوطن لنا الأردنيين الذين لم ولن يساوِموا مهما كانت الضغوطات على حقوق أهله وقضاياه العادلة والمشروعة.
ستبقى مواقفنا خلف قيادتنا الصلبة جدارًا صلبًا منيعًا أمام كل من يحاول زعزعة ثوابتنا.
حفظ الله الأردن وقيادته وشعبه من كل مكروه.