تجددت التساؤلات بمصر حول العنف المدرسي، عقب مشاجرة طالبات داخل إحدى «مدارس الأثرياء» بالقاهرة، والتي عكست أن العنف ليس مقتصراً على مدارس أو فئات اجتماعية معينة.