ركب الرهينة الإسباني السابق، نافارو كندا خواكيم، طائرة إلى إسبانيا، حيث كانت عائلته في انتظاره، بعد ظرف صعب عاشه محتجزاً بين يدي جماعة مسلحة مجهولة.