يتزايد الغضب في ألمانيا من تكرار جرائم ينفذها لاجئون أو طالبو لجوء، قبل أسابيع قليلة على الانتخابات العامة، بعد قتل طالب لجوء أفغاني لطفل يبلغ عامين.