رغم تدمير وثائق وغيره من الأدلّة على الجرائم المرتكبة في سوريا خلال حكم بشار الأسد، أكّد محقّقو الأمم المتحدة، الجمعة، أنّ «كثيراً من الأدلّة» لا يزال سليماً.