جاء تعيين المبعوثة الأممية الجديدة إلى ليبيا ليجدد السؤال بشأن مصير ما طرحته ستيفاني خوري، من عملية سياسية، في ظل فشل البلاد في عقد انتخابات رئاسية ونيابية.