أجبرت الحرب نساء يمنيات على العمل في ظروف صعبة وفي مهن لا تناسب قدراتهن البدنية والنفسية، فيما يعمل كل من الأمم المتحدة ومركز الملك سلمان على تأهيل المئات منهن.