تلقى موظفو الوكالة الأميركية للتنمية الدولية أمراً بإتلاف وثائق داخلية سريّة، مما أثار تساؤلات جديدة حول كيفية تعامل إدارة الرئيس دونالد ترمب مع سجلات الحكومة.