اخبار ع النار-مع انقلاب نوفمبر/تشرين الثاني 1970 أصبح حافظ الأسد وعائلته مسيطرين على الدولة السورية بقبضة من حديد؛ فالرجل الذي ارتقى من منصب وزير الدفاع ثم إلى رئاسة الجمهورية، لم يكن ليقبل إلا بتعيين أخيه رفعت الأسد ذراعا يُمنى له، وقائدا لـ”سرايا الدفاع” التي استقلت عن الجيش ليكون حصنه الحصين، وقلعته الأمامية. ولم يكتف حافظ...
ظهرت المقالة جميل الأسد.. إمبراطور الشبيحة وإمام جمعية المرتضى أولاً على أخبار ع النار.