بقلم: أ.منصور البواريد في المقدمة، شهد اللقاء تراجعًا طفيفًا لترامب عن مواقفه وتحديدًا في أنه لا يسعى لتملك قطاع غزة وإنما إدارتها، وكذلك تراجع عن التهديد بقطع المساعدات عن مصر والأردن وقال أنهما دول صديقة نسعى للعمل معها، ولا يهددهما. في الجانب الآخر، كان اللقاء الصحفي غير متفق عليه نهائيًّا، فترجَّل جلالة الملك عبد الله الثاني-حفظه...
ظهرت المقالة كانت لحظة فارقة ومواجهة ندّية بين الحكمة والغطرسة… أولاً على أخبار ع النار.