وجّهت النائب نور أبو غوش سؤالاً نيابياً إلى وزير التربية والتعليم والتعليم العالي الدكتور عزمي محافظة حول حادثة حرق طفل داخل مدرسته في محافظة الزرقاء.
وسألت أبو غوش عن كيفية تمكّن الطلاب من إحضار مادة البنزين إلى المدرسة؟ وهل هناك آليات لضمان سلامة الطلاب في مدارسهم؟
وتالياً نص السؤال:
١. ما هي الإجراءات التي اتخذتها الوزارة فور وقوع حادثة إحراق طالب داخل مدرسته؟ وهل تم تشكيل لجنة تحقيق رسمية للوقوف على ملابسات الحادثة وتحديد المسؤوليات؟
٢. كيف تمكن الطلاب من إدخال مادة قابلة للاشتعال إلى حرم المدرسة دون وجود رقابة على ذلك؟ وأين كان الكادر الإشرافي خلال استخدامها؟
٣. هل هناك آليات تفتيش أو مراقبة تمنع دخول مثل هذه المواد الخطرة أو أي أدوات حادة؟
٤. ما هي الإجراءات المتبعة لضمان سلامة الطلاب داخل المدرسة؟
٥. ما هو دور الإشراف المدرسي خلال تواجد الطلاب؟
٦. ما هي النسبة المحددة للمعلمين إلى الطلاب خلال فترات الاستراحة والأنشطة؟
٧. ما هي سياسات الأمن والسلامة المتبعة في المدارس؟
٨. هل هناك خطط لتدريب الكوادر التعليمية والإدارية على التعامل مع حالات العنف والتنمر؟ ومتى تلقت الكوادر آخر تدريب لهذا الأمر؟
٩. ما هي البرامج التوعوية التي تُنَفَذ لتعزيز ثقافة نبذ العنف بين الطلاب وتعزيز الأخلاقيات؟
١٠. ما هي الخطوات التي ستتخذها الوزارة لضمان تقديم الدعم النفسي للطالب وباقي الطلاب الذين رأوه محروقاً أو سمعوا بالأمر بعد هذه الحادثة؟
١١. ما هي خطط تفعيل قنوات التواصل المنتظمة بين المدرسة وأولياء الأمور لمتابعة سلوكيات الطلاب والتدخل المبكر عند ظهور مشكلات؟
.