لا يزال اعتقال الطالب الفلسطيني محمود خليل يثير الجدل في الولايات المتحدة الأميركية، التي تشهد موجة احتجاجات تنديدا باحتجازه ومساعي ترحيله.
فمن برج ترمب في نيويورك، إلى الجامعات والساحات العامة، ترتفع الأصوات الرافضة لما يعتبره المحتجون قمعا لحرية التعبير وتضييقا على الحراك الطلابي الداعم لفلسطين.
وفي مشهد لافت، اقتحم أكثر من مئة وخمسين متظاهرا ردهة برج ترمب في نيويوك، رافعين لافتات كتب عليها "أعيدوا محمود إلى منزله فورا" و"حاربوا النازيين لا الطلاب"..