في مدينة دوما السورية، ينتاب توفيق دياب، الأب الذي فقد زوجته وأطفاله الأربعة، شعور بالعدالة بعد سقوط نظام الرئيس بشار الأسد. وكان دياب الناجي الوحيد من عائلته بعد الهجوم الكيمياوي، الذي استهدف دوما في الغوطة الشرقية بداية عام 2018.  ويُعد الأب المفجوع أن خلع الرئيس ونظامه، أعاد له حق أطفاله الذين فقدهم في تلك الليلة المأساوية، ويعبّر عن امتنانه للتغيرات السياسية …

ظهرت المقالة حكاية سوري صمت سنوات عن قتل عائلته خوفا من النظام السوري أولاً على رؤيا نيوز royanews.