مع حلول ساعات المساء، تُشغل الأمهات الغزيات في خيام النازحين في احتضان أطفالهم، في محاولات يائسة لإكسابهم قليلا من الدفء في ظل تدني درجات الحرارة في هذه الوقت من العام. تحولت خيام النازحين لما يشبه الثلاجة فلا عوازل من الباطون أو الحجارة تقي من درجات الحرارة المنخفضة، فيتسرب الهواء البارد من ثنايا الخيام ليضرب بقسوة …
ظهرت المقالة البرد يجمد الدم في شرايين أطفال غزة أولاً على رؤيا نيوز royanews.