جَاءَ خِطَابُ العَرْشِ السَّامِي، الَّذِي افْتَتَحَ بِهِ جَلَالَةُ المَلِكِ عَبْدُ اللَّهِ الثَّانِي الدَّوْرَةَ العَادِيَّةَ الأُولَى لِمَجْلِسِ الأُمَّةِ العِشْرِينَ، مَفْعَمًا بِالرُّؤَى العَمِيقَةِ وَالعَنَاوِينِ البَارِزَةِ الَّتِي تَمَيَّزَتْ بِهَا خِطَابَاتُ جَلَالَتِهِ. وَقَدْ أَكَّدَ جَلَالَتُهُ، كَعَادَتِهِ، عَلَى ضَرُورَةِ تَعْزِيزِ الثَّوَابِتِ الوَطَنِيَّةِ وَتَرْسِيخِ مَسَارِ دَوْلَةِ المُؤَسَّسَاتِ القَادِرَةِ عَلَى التَّقَدُّمِ وَالازْدِهَارِ، مِنْ خِلَالِ نَهْجٍ مَتِينٍ وَوَاضِحٍ يُعْلِي سِيَادَةَ القَانُونِ، وَيَضَعُ المُشَارَكَةَ …

ظهرت المقالة خِطَابُ العَرْشِ وَتَعْزِيزُ الثّوَابِتِ الوَطَنِيّةِ أولاً على أُردني.