كيف أصبح الدفاع عن «الحق الدولي» مسؤولية هؤلاء الذين لم يتوقفوا عن انتهاكه، مثل الولايات المتحدة في بنما، أو في جرينادا، أو هؤلاء الذين لم يتوقفوا عن تركه ينتهك من قبل دول أخرى؟!