من المفارقات في قضايا تزوير الجنسية، أن إحدى بنات مزور عملت كمدرسة في الكويت باسمها وجنسيتها الخليجية، وفي ذات الوقت عملت في القطاع الخاص وتسلمت راتباً شهرياً من دعم العمالة باسمها...