أفاد مسؤول أميركي رفيع المستوى، بأن إسرائيل لم تمنح الوسيط الأميركي آموس هوكشتاين الضوء الأخضر لإبرام اتفاق مع لبنان.
وأضاف في حديث لِقناة "العربية"، أن المفاوضات لا تزال جارية، مشيرًا إلى، أنه لا يوجد اتفاق نهائي حتى الآن حول وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل.
كما أكد المسؤول الأميركي أن هناك تقدمًا في المفاوضات بشأن وقف النار، رغم غياب التوصل إلى اتفاق رسمي.
وكانت قد أفادت هيئة البث الإسرائيلية أن إسرائيل أعطت الضوء الأخضر للمبعوث الأميركي آموس هوكشتاين للمضي قدماً في التفاوض مع لبنان، بهدف التوصل إلى اتفاق في الملفات العالقة بين الجانبين. هذا التحرك يعكس، بحسب الهيئة، رغبة إسرائيل في تخفيف حدة التوترات على الحدود الشمالية.
من جهة أخرى، ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن حزب الله يسعى لزيادة عمليات إطلاق الصواريخ، في خطوة تهدف إلى التأكيد على قوته وإرسال رسالة بأن الكلمة الأخيرة في الصراع ستكون له.
والمراقبون في إسرائيل يرون أن تصعيد حزب الله يأتي في إطار محاولات إظهار تأثيره الحاسم في الساحة الإقليمية، بينما تتسارع الجهود الدولية لاحتواء التصعيد.
وفي وقت سابق أفادت القناة 13 الإسرائيلية أن المبعوث الأميركي آموس هوكشتاين وضع سقفاً زمنياً لإسرائيل ولبنان للتوصل إلى اتفاق بشأن القضايا العالقة في مفاوضات الترسيم البحري.
وأضافت القناة أن هوكشتاين هدد كلا الطرفين بالانسحاب من الوساطة إذا لم يتم تحقيق تقدم في الوقت المحدد.
من جهته، زعم مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للقناة أن تهديد هوكشتاين قد وصل بالفعل إلى الجانب الإسرائيلي.
وفي سياق متصل، أشار مكتب نتنياهو إلى استمرار رفض إسرائيل لمشاركة فرنسا في لجنة المراقبة الخاصة بالاتفاقات المستقبلية.
وأضاف في حديث لِقناة "العربية"، أن المفاوضات لا تزال جارية، مشيرًا إلى، أنه لا يوجد اتفاق نهائي حتى الآن حول وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل.
كما أكد المسؤول الأميركي أن هناك تقدمًا في المفاوضات بشأن وقف النار، رغم غياب التوصل إلى اتفاق رسمي.
وكانت قد أفادت هيئة البث الإسرائيلية أن إسرائيل أعطت الضوء الأخضر للمبعوث الأميركي آموس هوكشتاين للمضي قدماً في التفاوض مع لبنان، بهدف التوصل إلى اتفاق في الملفات العالقة بين الجانبين. هذا التحرك يعكس، بحسب الهيئة، رغبة إسرائيل في تخفيف حدة التوترات على الحدود الشمالية.
من جهة أخرى، ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن حزب الله يسعى لزيادة عمليات إطلاق الصواريخ، في خطوة تهدف إلى التأكيد على قوته وإرسال رسالة بأن الكلمة الأخيرة في الصراع ستكون له.
والمراقبون في إسرائيل يرون أن تصعيد حزب الله يأتي في إطار محاولات إظهار تأثيره الحاسم في الساحة الإقليمية، بينما تتسارع الجهود الدولية لاحتواء التصعيد.
وفي وقت سابق أفادت القناة 13 الإسرائيلية أن المبعوث الأميركي آموس هوكشتاين وضع سقفاً زمنياً لإسرائيل ولبنان للتوصل إلى اتفاق بشأن القضايا العالقة في مفاوضات الترسيم البحري.
وأضافت القناة أن هوكشتاين هدد كلا الطرفين بالانسحاب من الوساطة إذا لم يتم تحقيق تقدم في الوقت المحدد.
من جهته، زعم مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للقناة أن تهديد هوكشتاين قد وصل بالفعل إلى الجانب الإسرائيلي.
وفي سياق متصل، أشار مكتب نتنياهو إلى استمرار رفض إسرائيل لمشاركة فرنسا في لجنة المراقبة الخاصة بالاتفاقات المستقبلية.