قدّمت حركة حماس، السبت، تفاصيل إضافية حول شروطها لإطلاق سراح الجندي الأميركي الإسرائيلي عيدان ألكسندر، إلى جانب جثث أربعة رهائن آخرين مزدوجي الجنسية، المحتجزين في غزة.
وأعلنت الحركة، الجمعة، أنها وافقت على مقترح لتمديد وقف إطلاق النار، والذي تضمن إطلاق سراح ألكسندر، لكنها لم تفصح حينها عن تفاصيل مطالبها مقابل ذلك.
وفي بيان صدر في وقت متأخر من ليل الجمعة، أوضحت حماس أن شروطها تستند إلى اتفاق وقف إطلاق النار المكون من ثلاث مراحل، الموقع من جميع الأطراف في 17 كانون الثاني 2025.
وأكدت الحركة أن الإفراج عن ألكسندر والرهائن الآخرين مرهون بالتزام إسرائيل ببنود الاتفاق، والتي تشمل:
إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين.
إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
انسحاب القوات الإسرائيلية من الحدود بين غزة ومصر.
بدء مفاوضات حول "المرحلة الثانية" من وقف إطلاق النار، وهو ما ترفضه إسرائيل حتى الآن.
من جهتها، اتهمت الحكومة الإسرائيلية، الجمعة، حماس بممارسة "التلاعب والحرب النفسية" من خلال عرضها إطلاق سراح الجندي الأميركي الإسرائيلي.
أما المبعوث الأميركي الخاص، ستيف ويتكوف، فاعتبر في بيان له أن "حماس تراهن بشكل خاطئ على أن الوقت في صالحها، لكنه ليس كذلك".
ويُذكر أن ألكسندر سيكون أول جندي تُفرج عنه حماس منذ بدء الحرب، فيما لم تحدد الحركة أسماء الرهائن القتلى الذين ستُسلم جثثهم أو موعد تنفيذ عملية الإفراج.
وأعلنت الحركة، الجمعة، أنها وافقت على مقترح لتمديد وقف إطلاق النار، والذي تضمن إطلاق سراح ألكسندر، لكنها لم تفصح حينها عن تفاصيل مطالبها مقابل ذلك.
وفي بيان صدر في وقت متأخر من ليل الجمعة، أوضحت حماس أن شروطها تستند إلى اتفاق وقف إطلاق النار المكون من ثلاث مراحل، الموقع من جميع الأطراف في 17 كانون الثاني 2025.
وأكدت الحركة أن الإفراج عن ألكسندر والرهائن الآخرين مرهون بالتزام إسرائيل ببنود الاتفاق، والتي تشمل:
إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين.
إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
انسحاب القوات الإسرائيلية من الحدود بين غزة ومصر.
بدء مفاوضات حول "المرحلة الثانية" من وقف إطلاق النار، وهو ما ترفضه إسرائيل حتى الآن.
من جهتها، اتهمت الحكومة الإسرائيلية، الجمعة، حماس بممارسة "التلاعب والحرب النفسية" من خلال عرضها إطلاق سراح الجندي الأميركي الإسرائيلي.
أما المبعوث الأميركي الخاص، ستيف ويتكوف، فاعتبر في بيان له أن "حماس تراهن بشكل خاطئ على أن الوقت في صالحها، لكنه ليس كذلك".
ويُذكر أن ألكسندر سيكون أول جندي تُفرج عنه حماس منذ بدء الحرب، فيما لم تحدد الحركة أسماء الرهائن القتلى الذين ستُسلم جثثهم أو موعد تنفيذ عملية الإفراج.